الأربعاء، 15 أكتوبر 2008

قصة ( جـ ف ) ولا أروع

" جـ . ف . "
أنا جـ . ف الملقب DAL3 NANCY الأسم الشهير في الدردشات الكتابية والمنتديات ابلغ من العمر 17عاماً وأدرس في إحدى المدارس الأهلية بالسويدي في ثاني طبيعي واسكن في الدخل المحدود .
وبداية قصتي هي أن الطلاب ينظرون إلي نظرة أخرى وهي اني جميل جداً كما يزعمون ولكنني تحملت وصبرت ولم اهتم بذلك بدأت علاقتي مع بعض الطلاب في المدرسة وكانوا معجبين بي لدرجة أن الذي يجلس أو يمر بجانبنا ( ألفت نظره ) وأنا أخجل كثيرا.. وكانت نظرة طالناس لعيوني المغرية وأردافي الرائعة وكان اجسمي بمنتهى الإغراء .. وأنا أحب الجنس كثيراً لكن ليس لدي علاقات مع شباب أو بنات.. فعلاقتي بدأت في هذه المدرسة فقد تعرفت على صديق أحببته كثيراً وكان جميلاً لكني أجمل منه في كلام الناس.. بدأت علاقتي به بالفصل وأنا أحب ( الحب والحنان ) وتبادل المشاعر بين الطرفين.. فكنت سعيد الحظ يوم علمت أن صديقي الجديد يعشق (الحب والحنان)والرومانسية فتبادلنا نفس الشعور.. فطلبت منه رقمه لكي أتعرف إليه أكثر فأعطاني إياه وهو بكل سرور بأنني سوف أكلمه الليلة.. فانصرفنا من المدرسة وكلٌ منا سعيد ومعنوياته مرتفعة بل كنت وقتها لو طلب مني أي واحد أن يضمني لوافقت.. ومن حسن حظي أن صديقي يسكن في الدخل المحدود وقريب من بيتي .
فعند الساعة التاسعة اتصلت عليه وكان جواله مغلق فارسلت رسالة وكان نصها:((اتصلت عليك الساعة التاسعة وكان جوالك مغلق معك صديقك ج.ف )) ، فأتصل بي بعد ساعة من إرسال الرسالة وكان فرحٌ بالاتصال بي ، فاعتذر لي عن عدم الرد .. وبرر عدم رده لانشغاله مع أهله ، ونسينا الأمر وكُلاً منا سكت برهة ثم بدأت أنا بالكلام وأساله عن أحواله وهو أيضاً يبادلني نفس الشعور وكُلاً منا فرح وسعيد .. فبدأنا الحديث عن المدرسة وعن الطلاب والمدرسين ونمدح هذا ونذم هذا .. ونتحدث عن بعض الطلاب شديدي الجمال في المدرسة وبدأنا نأخذ طابع الانفتاح في الأحاديث وبدأنا نبعد قليلاً عن المدرسة ونحاول الحديث بشيء أعمق .. وكل واحد منا ينتظر الآخر أن يبدأ الحديث وقبل أن أودعه سألته هل ستذهب إلى المدرسة غداً ؟فرد على السؤال بالسؤال وهو هل ستذهب أنت ؟ فقلت له: بالتأكيد ، فقال : إذا أنا سأذهب فقلت له نكمل حديثنا غداً بالمدرسة وقطعنا الاتصال ولو كان بودي أن أكمل الاتصال حتى طلوع الفجر .
ثم ذهبت إلى النوم وأنا انتظر بفارغ الصبر أن أذهب إلى المدرسة .
أصبحت من النوم وأنا كلي نشاط وهمه للذهاب للمدرسة .. فلبست ملابسي وأفطرت وجاء الباص وركبت وأنا سعيد ومبتهج حتى أني أحسست أن مراقب الباص (متعجب) من سروري هذا الصباح الذي انتظرته طوال الليل فدخلت الفصل وإذا أنا أرى ( الذي انتظره ) وإذا هو يبادلني الابتسامة .. وتحركت مشاعري وزاد حبي لهذا الإنسان .. وانتظرت بفارغ الصبر حتى تأتي الفسحة الأولى .. وفعلاً حان وقتها وإذا به يدعوني للمجيء معه لنتبادل أطراف الحديث عن الطرب وستار أكاديمي فسألني أحمد من تحب في ستار أكاديمي ؟ فقلت له : أحمد حسين الكويتي فسألني مرة أخرى ومن تحب من المطربين فقلت : جواد العلي ونـانســي،وسكتنا جميعاً والآن بدأت قصتي مع الجنس الشاذ اللذيذ .. فبعد مادق صافره نهاية الفسحة وانصرف أغلب الطلاب وبقيت أنا وأحمد في خلف المدرسة فمشيت أنا أمامه لكي أريه محاسني ومفاتني وأنا أعلم أن أحمد ينتظر بفارغ الصبر فمثلت أن أتعثر أمامه وإذا بأحمد يصتدم بي وأنا أحسست بقضيب أحمد فقد كان منتصبا بعض الشيوبعدها كلاً منا بدأ يفهم الآخر أكثر وكلاً منا عرف غاية الآخر والهدف الذي نريد نصل له ..فدخلنا الفصل ..
وعندما دخلنا الفصل كان كل تفكيري في أحمد في أن أجعله يمارس الجنس معي في المدرسة وعند انتهاء الحصة وخروج المعلم طلبت من أحمد أن أراه في الفسحة الثانية لكلام هـــام !!وعندما انطلقت صفارة نهاية الحصة توجه أحمد إلي بدون شعور وقال : هيا بنا إلى الساحة لنتكلم في موضوعك على انفراد فأحسست أنه بدأ يهتم لأمري فأفرحني ذلك وعندما خرجنا إلى ساحة المدرسة قلت له : ما رأيك أن لا نحضر الحصة الخامسة ولكي نتعرف على بعضنا أكثر نجلس في الساحة ، فوافق بدون تفكير فقلت له : اختبئ أنت في إحدى دورات المياه وأنا سوف أذهب إلى الفصل وأخرج بإستأذن من المعلم فقال : حسناً .
فعندما ذهبت إلى الفصل وأنا مبتهج وسعيد وعندما جاء الاستاد ذهبت إليه وقلت له : أنني أشعر بألم ببطني وأريد أن أذهب إلى دورة المياه فسمح لي بالخروج وذلك لأنني من الطلاب المتميزين في الفصل ، وعندما ذهبت إلى صديقي احمد ولم أعلم في اي حمام هو اختبئ فلذلك قمت بالتصفير فوجدته يخرج من أحدى الحمامات فذهبت إليه وقلت له : أدخل إلى داخل الحمام لكي لايراك أحد ثم دخلت خلفه وأغلقت الباب بالقفل ففهم أحمد قصدي فوراً فاقتربت إليه وأنا خجل وكان يبادلني نفس الشعور فالتصقت به وقبلته بعض القبل واذ به يضمني إليه وبعد برهة أحسست بانتصاب قضيبه ، ثم لم أتمالك نفسي ومن غير تفكير مددت يدي إلى قضيبه المنتصب كالسيف وبدأت أتفحصه وأتحسسه ثم بدأ يداعب مؤخرتي مداعبة محترفة وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه مؤخرتي قمت بخلع سرواله ونظرت إلى قضيبه فتفاجأت إلى كبره عضوه( عرض وطول ) وأحمرار لونه فزادني ذلك بهجة حيث أني أرغب في القضيب الكبير " وذلك لأني تعودت على قضيب أحد أصدقائي الذي أدخلني عالم الجنس عندما كنت في عمر الخامسة عشر حيث أنه كان ينيكني شبه يوميا وأن آخر مرة ناكني منذ سنة ونصف ومنذ ذلك الوقت لم أمارس الجنس".
وكان قضيبي أيضاً صغيراً فما كان مني إلا أن تحسسته من رأسه إلى منبت الشعر وبدون إرادة وجدت نفسي أجثو على ركبتي فوضعت رأس قضيبه في فمي وبدأت العقه بكل لذة ، ثم بدأت أمصه بكل شوق وكأني رضيع فطم من ثدي أمه وبعد ذلك رفعت رأسي لكي أرى أحمد فرأيته يتأوه مستلذ بما أفعل فأفرحني ذلك ولأزيد من هيجانه بدأت العقه خصيته مما دفعه إلى رفع رأسي وبدا يقبلني قبلات قوية حتى أحسست بأن قضيبي الصغير تخرج منه افرازات ثم بدأ يداعب مؤخرتي ويدخل يده من تحت ثوبي ثم يدخله في سروالي ويلمس فتحت طيزي وبدأ يدخل إصبعه داخل طيزي فأثرني ذلك وخرجت مني افرازات مرة أخرى وبعد حوالي بضع دقائق ،طلبت منه أن يقف قليلاً فخلعت سروالي ووجهت مؤخرتي إلى قضيبه فبدأ يمرره بين أردافي الناعمة طلوعاً ونزولاً وأنا أتحرق شوقاً لتذوق قضيبه لكن لم يكن ينوي أن ينيكني في المدرسة ثم بعد ذلك بدأ يداعب طيزي بيديه ثم طلبت منه أن أمص قضيبه حيث أني لم أشبع منه بعد ، آه .. كم هو لذيذ كنت أقولها في نفسي وأنا أمصه ثم بدأت أمص خصيتيه اليمنى قليلاً ثم اليسرى وأكملت مص قضيبه ، ثم قال لي:أنه على وشك الإنزال لكي ابتعد فقلت له : أن ينزل في فمي فوضعت فمي في قضيبه حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي وهو يئتنن ويتأوه من فرط اللذة والنشؤة وأنا امتص قضيبه وأعصره حتى لأترك أي قطره من المني إلا وأنزلها في فمي كان طعم المني غريباً فقد كان مالحاً قليلاً.وفجأة انطلقت صفارة نهاية الحصة الخامسة فقال: أنه سوف يخرج لكي أنضف نفسي وأنه سوف ينتظرني داخل الفصل لكي لايشك أحد من طلاب الفصل بعلاقتنا .. وبعد أن نظفت نفسي ذهبت إلى الفصل ودخلت وإذا به ينظر إلي وهو مبتهج وأنا بادلته نفس الشعور .فمرت الحصة السادسة والسابعة وأنا تارة أتابع الشرح وتارة أتأمل في أحمد وأتذكر ما فعلناه .. فنظرت إلى الساعة وقد اقتربت موعد الإنصراف في المدرسة والأستاذ انتهى من شرحه وكلاً يتبادل أطراف الحديث مع زميله .. فجاء إلي أحمد وكانت طاولته التي يجلس عليها قرب الحائط وأنا بالوسط .. وقال لي : هل أستطيع أن أراك هذا المساء فقلت له وكلي فرحٌ وحزن : أن أبي يمنعني من الخروج فهو يقلق علي كثيراً لكن أستطيع الخروج يومي الأربعاء والخميس ففرح أحمد وقال : هل أستطيع أن أراك غداً ( الأربعاء ) .فقلت له : بكل سرور .. فضرب الجرس وكلاً منا ذهب إلى منزله ، وفي طريقي إلى المنزل كنت طوال الوقت أفكر في أحمد .
وعند الساعة السادسة ونصف باتصل أحمد علي وبدانا بالحديث عن يوم الأربعاء فقال : لي ما رأيك أن أمرك بعد صلاة العشاء ونذهب إلى إحدى المقاهي لمشاهدة مباراة بين " ريال مدريد – يوفي" ثم نذهب لتناول العشاء فقلت نعم بكل تأكيد فأنا أشجع ريال مدريد وأتابع كل مبارياته فقال لي : أنا أيضاً أشجع هذا الفريق يا لها من صدفة جميلة ثم ودعته بقبلة عبر الجوال وقلت له : مع السلامة فضحك وقال : مع السلامة يا حبيبي .وفي مساء يوم الأربعاء الساعة 7 ونصف اتصل علي أحمد وقال لي أنه سوف يأتي إلي بعد ربع ساعة وذلك لأن المباراة سوف تبدأ عند الثامنة وعنده ذهبت لارتداء جنز ضيق وملابس مخصرة لكي أثير هيجان أحمد ولكي يرا أردافي الرائعة وعنده اتصل علي أحمد وقال لي أنه عند الباب فخرجت إليه فوجدته بانتظاري خارج السيارة ففتح لي الباب ثم صعدت وصعد بعدي وفي الطريق بدأ ينظر لي وأنا خجل جداً ثم قال لي وهو يبتسم : أنني اليوم جميل جداً وأنه لا يستطيع أن يبعد نظره عني فلم أتكلم من شدة الخجل ثم شغل المسجل على شريط لـ( نانسي عجرم ) وكانت أغنية " ياود يا ثقيل " وكنت أحب هذه الأغنية لدرجة أني بدأت أغني مع الأغنية بدون شعور وعندها سكت وتنبهت فقال لي : لماذا سكت!! أكمل إن صوتك جميل فقلت له : ليس جميل جدا إنك تبالغ فقال : لو كنت طالب من طلاب ستار أكاديمي لأصبحت الستار فضحكت وقلت : لو كنت مثل أحمد الكويتي هل تصوت لي فقال : هل تمزح سوف أصوت لك بكل تأكيد وبعد دقائق قليلة وصلنا إلى المقهى وشاهدنا المباراة وفي هذه المباراة فاز ريال مدريد (1-0) وكنت سعيد جداً ثم ذهبنا وتناولنا العشاء في إحدى المطاعم .
قال لي ما رأيك أن نذهب إلى بيتي ففهمت قصده وقلت: بكل تأكيد ، فذهبنا وعندما وصلنا فتح الباب وأدخلني ملحقاً كان خاصاً به وقال لي أنه سوف يذهب إلى الداخل قليلاً فعرفت أنه سوف يخبر أهله أن لديه ضيف لكي لا يأتي أحد إلى الملحق وبعد عدة دقائق جاء إلي وأقفل باب الملحق وكانت الساعة(11) وجلس بالقرب مني فقلت له : هل من الممكن أن أذهب لكي أشغل جهاز الأسيفر لأني أريد أن أرى ستار أكاديمي ، فقال لاتتعب نفسك سوف فقاطعته وقلت : أريد أن أذهب أنا لو سمحت فقال :كما تريد فذهبت أمامه وانحنأة إلى الأمام ووجهت مؤخرتي إليه كحركة تظهر مفاتن جسمي لأزيد من هياجه وكان الجنز الذي أرتديه ملتصقاً جداً بمؤخرتي وكذلك قميصي المخصر وعندما رأيته يلامس قضيبه فقلت لنفسي حان الوقت فقلت له : أن حزامي يضايقني فما رأيك أن تخلعه لي فقال : بكل تأكيد وعنده بدأ بفك الحزام فقال : عفواً الحزام مشدود فهل اقتربت أكثر وأرخيت جسمك فاقتربت حتى شعرت بشي صلب منتفخ يلامسني لم أتمالك نفسي فقبلته على خده قبلة خفيفة فبدأ يقبلني مع خدي حتى وصل إلى شفتي وأدخل لسانه داخل فميفذهبت معه في قبلة عميقة وبدأ يقبلني بكل لذة ووضع يديه على طيزي واحتضني إليه أكثر وبعد وقت قصير خلعت له بنطاله وبدأت ألعق قضيبه ثم خصيتيه بكل متعة ولذة ثم بدأت أمصه فأدخلته داخل فمي ومن ثم عدلت وضعيته في فمي أحسست أن أحمد في كامل اللذة حيث كان يخرج أصوات مسموعة وفجاه رفعني عن الأرض وبدأ يقبلني ونحن نخلع ملابس بعضنا خلع تدريجياً حتى أصبحنا عراة فقال لي أن أستلقي على الأرض ووضع وسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي فوضع قضيبه على فتحة طيزي فقلت له : أخشى أن يؤلمني لكبره فقال لا تقلق فذهب أحمد إلى درج مكتبة التلفزيون وأخرج كريم ( الكي واي ) وقال : لن يؤلمك إذا وضعت هذا الكريم فبدأ يضع بعضاً منه على فتحت طيزي وأدخل اصبعه برفق داخل طيزي لكي يوسعه ثم أدخل اصبعه الآخر ووضع زيادة من الكريم وبدأ يدور باصبعه بشكل دائري أحسست أن فتحت طيزي توسعت ثم وضع قضيبه على فتحت طيزي وبدأ يدخله قليلاً فصدرت مني صرخة غصباً عني فقلت لأحمد : أنه يؤلم فقال : معليش يابعد عمري قضيبي كبير شوي وهالحين بيتعود عليه طيزك وبسبب الكريم لن يؤلمك ومن ثم أدخله أكثر من قبل فلم أشعر بألم فقال هل أدخله أكثر فقلت على الفور دخله كله فبدأ يدخله قليلاً ثم يخرجه ويدخله أكثر من المرة السابقة فقلت : الله يخليك دخله كله فيني ، فدفع قضيبه بالكامل داخل طيزي دفعة واحدة ولكن هذه المره لم أحس بأي ألم ، فبدأ يدخله ويخرجه حتى تعود طيزي على دخول وخروج قضيبه ومن ثم بدأ يضعه في فتحت طيزي فينزلق بمفرده ثم قال لي: أنه يريد أن يجرب حركة جميلة فقلت كما تريد ، فأحضر كرسي كان في زاوية الغرفة وجلس عليه وقال : الآن إجلس علي وعنده جلست عليه أعجبتني هذه الفكرة فبدأ يرفعني وينزلني ويقول لي : طيزيك يا جـ . ف. يجنن قلت له وكذلك قضيبك واستمرت هذه الحركة بضع دقائق ثم قلت له : أنا عندي حركة أيضاً فقال لنجربها فالوقت يداهمنا فاستلقيت على ظهري ومددت قدمي بشكل سبعاوي فبدأ بإدخال قضيبه وفي نفس الوقت كان يقبلني وبعد عدة دقائق قال لي أنه حان وقت الانزال وجعلني أستلقي على بطني وهو ممدد فوقي ومن ثم أدخل قضيبه في طيزي وبدأ يسرع في تحريكه تدريجيا وأنا أصرخ بصوت خفيف من اللذة وأقول إيــه يا أحمد نيكني إيـه يا بعد عمري وأحمد يتأوه وهو يصب منيه داخل طيزي ثم سكنت حركتنا نحن الاثنين وكان أحمد فوقي وكان جثة لا يتحرك ثم بدأت أحس بقضيبه يصغر ويتقلص شيئاً فشيأ وبعد بضع دقائق قام أحمد وقلبني إلى الأمام فأمسك بشفتي وامتصه ثم أدخل لسانه وأنا بدوري أعطيته لساني وتبادلنا المص واللحس ثم توقف ولبس ملابسه بسرعة وتأكد من عدم وجود أي أحد بالقرب من الملحق ثم قال لي : أن أذهب إلى دورة المياه بالقرب من الملحق لكي أنظف نفسي عنده غادرت الملحق وأنا عاري متسلسلاً إلى الحمام فنضفت نفسي ولبست ملابسي وخرجت إلى الملحق وكأن شي لم يحصل .اووووه كما هو لذيذ هذا النيك وكم هو ممتع وجميل لك تكن تلك الليلة الأخيرة التي أذهب إلى أحمد فعلاقتنا مستمرة حتى الآن ونحن نمارس كل يوم أربعاء هذا النيك الجميل ولكن كل مرة نفعل وضعيات جديدة . ((هذه هي قصتي مع حبيبي أحمد وأنا على شوق لمجيء يوم الأربعاء))
* لمعرفة حياتي الخاصة ولمراسلتي على الإيميل ومحادثتي على الماسنجر / dal3_nancy2007@ hotmail.com